1. جدل باند:
هي فرقة موسيقية أردنية، تشكلت أوصالها عام 2009 بقيادة محمود الردايدة.
هي فرقة (روك عربي) تتسم موسيقاهم بالألحان الغربية كخلفية تحتضن الكلمات العربية، تجذب بذلك المزيج كل من محبي الموسيقى العربية وموسيقى الروك.
تعتبر هذه الفرقة من أولى الفرق في الوطن العربي في هذا المجال، وما زاد شهرتهم ومحبة الجمهور لهم هو عروضهم الحية في أنحاء العالم، يعزفون ألحانهم ويغنون كلماتهم، متحدين النمط التقليدي والقديم، ناشرين حب وشغف وحماس لكل الحاضرين في الحفل.
أغاني الفرقة أنصح بالاستماع لها: بخاف من الكوميتميت، مليون.
2. مشروع ليلى:
غنية عن التعريف، لم تنفك عن إثارة الجدل بين الحين والآخر في أوساط الإعلام الغربي والعربي. هي فرق روك بديل، لبنانية الأصول، مكونة من 5 أعضاء بقيادة حامد سنو.
ما ميز هذه الفرقة، هي كلماتهم الجريئة، وتأليف ألحانهم وكتابه الكلمات بنفسهم. بدأت في عام 2008، خرج المشروع من صرح الجامعة الأمريكية في لبنان، بدأت كورشه عمل وألقت ما في جعبتها من موسيقى في افتتاحية لأحد الاحتفالات في الجامعة، ثم تطورت لتصبح فرقة ذات وزن ثقيل وشهرة تخطط الحدود في العالم أوسع.
تتسم أغاني الفرقة بطابع منفرد وحصري للفرقة، وصوت حامد المميز بلهجة تنساب لأذن المستمع مسيطرة على جسده، ليدخل المستمع بعالم آخر. صوت حنجرة حامد يدخلك هذا العالم، وألحان كمان هيج بابازيان تقودك في أرجائه.
أغاني الفرقة أنصح بالاستماع لها: إني منيح، 3 دقائق.
3. فرقة 47 سول:
فرقة جديدة، قفزت قفزة جبارة على سلم الشهرة في أول عمل فني لها. وهي فرقة دبكات وجوبي الكتروني، ما جعل هذه الفرقة مشهورة عالمياً في وقت قياسي قليل وتشكيل جمهور عالمي لها، هو تأسيس صوتها ونوع موسيقى خاص بها أسمته شام ستيب.
موسيقى الشام ستيب هو مزيج من الصوت الحماسي للمجوز الالكتروني مع إيقاعات تراث من الشام، والغناء باللغة الانجليزية بلحن شرقي، مزيج سريالي أطرب كل من استمع له.
تتكون من 4 أعضاء، تأسست في عمان، أعضاؤها من الشباب الفلسطيني والأردني.
أما عن الحفلات التي تحييها هذه الفرقة في أنحاء العالم، فالحماس والشغب والصخب يسيطر على الحجر قبل البشر، تنافس بهذا التأثير على الجمهور، فرق عالمية مشهورة.
أغاني الفرقة أنصح بالاستماع لها: مقدمة للشام ستيب، ميلي.
4. المربع:
فرقة أردنية (روك عربي)، بدأت مشوارها عام 2009 بـ4 أعضاء، مشكلين اسم المربع، ثم واصلت مشوارها بـ3 أعضاء.
كلمات جريئة بغطاء احتجاجي، ملامسين هموم المجتمع العربي وقضاياه، أما موسيقاهم فهي تترنح بين النمط الصاخب والهادئ. يقود محمد عبد الله صخب وشغف الفرقة في الحفلات المقامة في أنحاء العالم.
أثارت الجدل والرأي العام عدة مرات بسبب المواضيع التي تتناولها، وقد منعوا من الحصول على تأشيرات لدخول بعض الدول العربية لإقامة الحفلات عدة مرات آخرها الإمارات العربية المتحدة.
أغاني الفرقة أنصح بالاستماع لها: ما عندك خبر.
5. كايروكي:
فرقة مصرية (روك)، بدأت الفرقة مشوارها عام 2003 بـ5 أشخاص بقيادة المغني أمير عيد.
سطرت الفرقة نجاحها وذاع سيطها بعد ثورة 25 يناير المصرية، حيث تزامن صدور أغنيتهم ”صوت الحرية“ مع تنحي الرئيس حسني مبارك ونجاح الثورة، فكانت ”صوت الحرية“ الواجهة الرسمية لغلاف الثورة ليطلق عليها بعد ذلك ”أغنية الثورة“.
بدأت مشوارها الفني بالغناء باللغة الانجليزية، ثم توجهت للغناء بلغة الضاد وتحديداً باللهجة المصرية.
تتميز أعمال الفرقة بأن الكلمات والألحان وجل الأصوات الصادرة تبث روح الحرية والتعبير والفكر، فتشعر أن كل ما يصدر منهم يخاطب عقلك ويخاطب مشاكلك.
فالشباب المصري خاصة، يعتبر أغانيهم، أفضل ما يمكن أن يعبر عنهم، وتشكل صوتهم المتحدث عن ذاتهم بدلاً من أفواههم المكممة قصرياً.
أغاني الفرقة أنصح بالاستماع لها: صوت الحرية، يا الميدان.
6. فرقة دام:
فلسطينية، هي أول فرقة راب فلسطيني، تتكون من 3 أعضاء يقودهم تامر النفار، انطلقت رسمياً عام 2003.
في الحقيقة أن الدافع الأساسي لهذه الفرقة ليست القضية الفلسطينية كأغلب الفرق الفلسطينية التي تتخذ من القضية حجة للشهرة! الدافع الأساسي لهذه الفرقة، وبحسب ما قاله تامر، أن في مدينتهم اللد، كانت المخدرات منتشرة وتجر وراءها القتل والمشاجرات، وأصبحت كروتين يومي في حارات هذه المدينة، حتى جاء اليوم الذي قتل فيه صديق تامر النفار في ظل هذه الأجواء الهمجية القذرة.
فتشكلت هذه الفرقة لتتحدث عن هذه القضايا ومشاكل المجتمع الأخرى، في أول ألبوماتهم ”أوقفوا بيع المخدرات“، ثم توجهت للحديث عن القضية الفلسطينية والتميز الإسرائيلي ضد العرب، في أغنية شكلت قفزة كبيرة في مشوارهم نحو النجاح، وهي ”مين إرهابي“.
تتميز موسيقاهم بمزج الراب الغربي مع الراب العربي مع الآلات الموسيقية الشرقية، ومشاركة أحد مغنيين الروك العربي في أعمالهم، ليتخلل بعد كل فقرة راب صوت المغني المشارك.
أغاني الفرقة أنصح بالاستماع لها: مين ارهابي، دبكة على القمر.
7. أوتوستراد:
أردنية، هي فرق روك بديل تتكون من 6 أعضاء، بدأت مشوارها الفني عام 2007.
تقدم أعمالها بموسيقى غربية وكلمات عربية بلهجة أردنية بطبيعة ساخرة سوداء، في طياتها معاني كثيرة مقصدها الحديث عن الكثير من القضايا المجتمعية.
يتميز لون أعمالهم بأنه يستهوي الجميع للانجذاب له والاعجاب به، فنتاج كل عمل لهم يكون مزيجا يتحدث عن الحب والحرية وبعض قضايا المجتمع بموسيقى غيتار هادئة معظم الأحيان.
قدموا حتى الآن ثلاث ألبومات والعديد من الحفلات لاقت إعجاب الكثير من الشباب العربي، لكن يبقى هدفهم وأسمى أماني أعضاء الفرقة أن تصبح الموسيقى الأردنية العربية عالمية ومشهورة.
أغاني الفرقة أنصح بالاستماع لها: كنباي، إحنا انحبسنا.
8. حرقت كرت:
فرقة أردنية، بدأت مشوارها بغناء أغاني لفننانين مشهورين (cover) وإعادة إنتاجها بأسلوبهم الخاص، وقدموا أيضاً مزيجا من أغاني أجنبية مشهورة مع أغاني عربية قديمة، منتجين أعمالا رائعة تبدو كأنها أصلية خاصة بهم. وقامت بانتاج أغاني أصلية لها أيضاً.
أغاني الفرقة أنصح بالاستماع لها: عايشة، كيفك أنت مع apologize.
وهناك العديد من الفرق الموسيقية في الوطن العربي غيرت مجرى الفن المتعارف عليه في الوطن العربي، مثل آخر زفير، جمع تكسير، طرب باند، فرقة قبيلة، أدونيس، وغيرها…