1. وُجدت أفكار هذة الديانة قبل الأديان الإبراهيمية وهي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالوثنية. لكن الشيطانية كدين منفصل لم تظهر حتى فترة الثلاثينات والأربعينات من القرن الماضي.

2. الديانة الشيطانية هدفها الأساسي هو الإرتقاء الروحي وإعادة المعارف الروحية للبشر.
3. أتباع هذه الديانة يعتبرون إبليس (لوسيفير) سيد الأرض والخلق. ونحن البشر أبناؤه والشياطين الأخرى هم مساعدوه.

4. علاقة الفرد مع الشياطين لا يُشترط بها أن تكون عبادة خضوع وتوسل بل هي علاقة صداقة ومساعدة للارتقاء الروحي، وتُترك الحرية للشخص كيف يريدها أن تكون.

5. يُعتبر ”الجلوة“ أحد أهم الكتب عندهم، فهو كتاب الشيطان الأسود.
6. ظهر نمط جديد لهذه الديانة وهي الإبليسية الإلحادية ولا ترتبط مع الديانة الأصلية بشيء، لكن تم أخذ الرموز التعبيرية منها فقط.
7. يُعتبر أول مؤسس لكنيسة شيطانية رسمية سنة 1966 هو ”أنتون ليفي“ وهو أيضاً مؤسس المذهب اللافي الذي هو عبارة عن نظام مستوحى من مفاهيمه حول الطبيعة الإنسانية وآراء الفلاسفة الذين دافعوا عن المذهب المادي والمذهب الفردي، وقد أظهر ليفي الشيطان ليس كإله بكل معنى الكلمة وإنما كرمز للقيم الأرضية.

8. قام أنتون ليفي بكتابة إنجيل شيطاني ويعتبر من أهم كتبهم.

9. يعتقد الشيطانيون أنّ الله (يهوه) هو كيان حاقد على البشرية يريد تدمير المعارف الروحية.

10. بالنسبة لهم يرون أنّ الإسلام والمسيحية واليهودية ليست إلا طرقاً ومشاريع أخرى لطمس المعارف الروحية.
11. تحترم الشيطانية جميع الحريات والحقوق ولا تبالي بكون الإنسان مثليّ الجنس أو ما شابه… حيث يرون أنّ هذا الأمر يرجع للفرد ويجب احترامه.
12. لهذه الديانة رموز كثيرة ترتبط بها مثل الصليب المعقوف الذي يرمز لملوك الجحيم الأربعة وعلى رأسهم لوسفير.

13. تتواجد الديانة الشيطانية في كثير من الدول حول العالم ويسمح باعتناقها، فيما تم منعها من قبل دول أخرى مثل الدول العربية.
