دخلك بتعرف ملالا؟ أصغر حائزة على جائزة نوبل للسلام

1. ولدت ملالا في 12 تموز 1997 في وادي سوات في مينجورا شمال غربي باكستان. وأطلقت الأمم المتحدة على هذا اليوم اسم ”يوم ملالا“.

2. في الحادية عشرة من عمرها، عملت كمدونة لقناة ”بي بي سي“ تحت اسم مستعار حيث عبرت عن مخاوفها من تدمير مدرستها بعدما منعت ”طالبان“ الفتيات من الذهاب الى المدرسة.

3. تلقت ملالا تهديدات بالقتل عبر رسائل وضعت تحب باب منزلها وعلى فايسبوك، ولكنها واصلت الدفاع عن حقها وحق الباكستانيات في التعلم.

4. أطلقت ”النيويورك تايمز“ وثائقيا بعنوان ”Class Dismissed“ حيث تم الكشف فيه عن ملالا ككاتبة في البي بي سي.

5. في 2012، أطلق مسلح من طالبان النار على ملالا وهي في حافلة المدرسة عائدة إلى بيتها، فتعرضت لإصابة خطيرة في الرأس وتم نقلها إلى بريطانيا للمعالجة، كما حازت قضيتها اهتماما كبيرا على المستوى العالمي.

6. بعد فشل محاولة اغتيالها، ألفت ملالا يوسف زاي كتاباً عن مذكراتها اليومية بعنوان ”أنا ملالا: ناضلتُ دفاعاً عن حق التعليم وحاولت طالبان قتلي.“

7. في 2013، أسست ملالا ووالدها ضياء الدين يوسف زاي صندوق ملالا الذي ينادي بأهمية تعلم الاناث ويدافع عن حقهن في التعلم.

8. حازت ملالا على جائزة نوبل للسلام – مناصفة مع الناشط الهندي ”كايلاش ساتيارثي“ – لكفاحها من أجل حصول الفتيات على تعليم عالي المستوى. وكانت قد قدمت الجائزة التي تفوق الـ500000$ لتمويل إنشاء مدرسة ثانوية للفتيات في باكستان.

9. أطلقت شركة Fox Searchlight Pictures فيلما وثائقيا بعنوان ”أسماني ملالا“ من توقيع المخرج الأمريكي Davis Guggenheim يتناول قصة حياتها.

10. احتفلت بعيد ميلادها الـ18 بافتتاح مدرسة لأكثر من 200 فتاة سورية يعشن في مخيمات اللاجئين في سهل البقاع في لبنان.

11. اختارتها مجلة التايمز كواحدة من أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم.

12. من الجوائز التي حازت عليها: جائزة الشباب الوطنية للسلام، جائزة الأم تيريزا للعدالة الاجتماعية، جائزة بيترغوميز الإنسانية.

13. أطلقت عالمة الفلك في وكالة الفضاء الأميركية ”ناسا“، آمي ماينزر، اسم ملالا على الكويكب 316201 التي اكتشفته وهو موجود في حزام الكويكبات بين كوكبي المريخ والمشتري وقالت: ”إذا كان هناك من يستحق أن يسمى كويكب باسمه فإنها تستحق ذلك.“

14. من أقوالها:

”طفل واحد، معلمة واحدة، كتاب واحد وقلم واحد يمكنهم تغيير العالم.“

”لا تأتي التقاليد من السماء، ولا يرسلها الله. نحن من يصنع الثقافات ولنا الحق في تغييرها، ونحن يجب أن نغيرها.“