in

50 فائدة لإجبار نفسك على إبداع 50 فكرة!

ابداع

هل تعلم أنه حتى الأفكار السيئة تساعدك على الأفضل؟

أتحداك أن تقترح ٥٠ فكرة! فكّر بمشكلة تريد حلّها، مسألة تتمنى بأن تتخطاها أو رسالة تسعى الى ايصالها، ثم اكتب 50 فكرة أو اقتراح تساعدك على بلوغ هدفك. وهذا ما يقودنا للمرحلة التالية، فعندما تأخذ على عاتقك مهمة ايجاد 50 فكرة بخصوص مسألة تواجهك تتعرض الى ما يلي:

1. تقترح أفكار جيدة.

2. تقترح أفكار سيئة.

3. تضغط على نفسك.

4. يلازمك شعور الاحباط.

5. تشعر برغبة بالاستسلام.

6. تدرك أنه لا وقت لتيأس.

7. تكتشف أن ما هو ”صعب“ ليس بالضرورة أن يكون ”مستحيلاً“.

8. تلاحظ بأنك لست بالمهارة التي كنت تتصورها في ما يخص توليد أفكار جديدة.

9. تكتشف لاحقاً أنك فعلاً بارع في اقتراح حلول وأفكار جديدة أكثر مما تتخيل.

10. تعي فعالية اقتراح 50 حلاً بخصوص المشكلة التي تواجهها.

11. تكتشف أن أهدافك ليست عبءا عليك، بل تتضح بأنها مصدر للقوة.

12. تتفاجئ بنفسك عندما تتخطى كل ما هو أبعد من المُتوقع.

13. تتنبه إلى كونك نادراً ما تفكر بهذا العمق.

14. تتوقف عن اطلاق الأحكام على نفسك.

15. تتصالح مع نفسك ومع وضعك الحالي.

16. تنجرف بتفكيرك عن الموضوع الأساسي الذي هو محور هذه العملية.

17. تنجرف نحو نطاق جديد بحيث تخرج بأفكار جديدة.

18. تنسجم مع كونك غير متكيف بعد.

19. تعمل على إلغاء اهتمامك بما يظنه الآخرين حيال أفكارك.

20. تتساءل إلى أي مدى يمكن للمسائل الأخرى التي تواجهك أن تتطور بإقتراح 50 فكرة لكل منها.

21. تتساءل إذا ما كنت دائماً تلجأ للأفكار التي يسهل تطبيقها.

22. تدرك أنك على مستوى كافي من الإبداع لتوليد 100 فكرة إذا ما اضطررت إلى ذلك.

23. تكتشف أنه ليس بالضرورة أن تقوم بالنقاش على المستوى الجماعي (يمكنك تطبيقه بمفردك).

24. تلاحظ بأن الأفكار تبدأ بالتدفق تدريجياً.

25. تكثّف تركيزك.

26. تقوم بتعداد الأفكار باستمرار.

27. تدرك أن للرقم 50 معنى جديد بالنسبة لك.

28. تقدّر معنى أن تنجز مهمة ما.

29. تصل إلى مرحلة أفضل من تلك التي بدأت منها.

30. تؤمن بأن إلغاء شخصية أحد ما هي مجرد أساطير.

31. تجزّئ أفكارك حتى أبسطها.

32. تتخذ أفكارك طابعا مبتكرا.

33. تختلي بتفكيرك.

34. تلتمس الإلهام من كلّ شئ يحيط بك.

35. تحلل المشكلة من زوايا مختلفة.

36. تصل للمرحلة التي تكتشف فيها أنه حتى للأفكار السيئة ايجابيات أيضاً.

37. تقدّر قيمتها.

38. تعيد صياغة المسألة التي تواجهك.

39. تعي أن فئة قليلة من الناس التي تتبع هذه الطريقة وأن غالبية الناس لا تعتمدها أصلاً في حلّ مشاكلها.

40. تتساءل إذا ما كان هناك عدد معيّن من الأفكار عليك بلوغه لتبدأ بعد ذلك الأفكار الجيدة بالإنطلاق.

41. تدرك أن فكرتك الـ41 بجودة فكرتك الأولى التي انطلقت منها.

42. تصبح على مقدرة من تمييز الخلل في افتراضك الأساسي.

43. تكتشف صحة افتراضك الأساسي أيضاً.

44. تبني قوة محفزة لإتمام مهمتك.

45. تتساءل إذا ما كان باقي الناس يجدون صعوبة في تطبيق هذا النشاط.

46. تقع في فخ الإغراء، بحيث تشغل نفسك بنشاطات أخرى (كوسائل التواصل الإجتماعي).

47. تشعر برغبة اقتراح هذا النشاط على من حولك.

48. تتطلع الى عملية مراجعة الأفكار المُقترحة.

49. تعي حقيقة أن لا وجود لما يصعب عليك.

50. تكتشف أنه يمكنك انجاز مهمتك وأن اقتراح 50 فكرة لمسألة ما ليست بالأمر المستحيل.

أخيراً، إن لم تقتنع بما لهذه العملية من فعالية ما عليك سوى تجربتها في أوّل مشكلة تواجهك، حينها فقط ستختبر الـ50 فائدة لايجاد 50 فكرة وحلّ.

مقالات إعلانية