18. تستمر ذاكرة (بابلو إسكوبار) في تخييم ظلها الكبير على كولومبيا حتى بعد وفاته، فيعتبره البعض بطلا والبعض الآخر شخصية شريرة، فتظهر لنا بشكل واضح صورة تخلده كبطل قومي رسمت حديثا على أحد جدران مدينته الأم (ميديلين).
19. يبقى (بابلو إسكوبار) بالنسبة للكثيرين خاصة الذين ينتمون للطبقة العاملة بطلا قوميا، ففي الصورة أسفله يضيئ أحد قاطني مدينة (ميديلين) شمعة للصلاة على (بابلو) في ذكرى وفاته العشرين.